بهاء كي كارد Secrets

أهمية قطاع تكنولوجيا المعلومات كبيرة بشكل خاص عند تطبيقها على وطنه. لقد تخلف العراق، مثل العديد من الدول العربية الأخرى، بشكل كبير عن الغرب من حيث التكنولوجيا في التسعينيات. وهذا الوضع يتطلب حلولا جذرية

من خلال القروض الصغيرة ومنتجات مالية أخرى، تمكّن بطاقة كي رواد الأعمال الطموحين من تحقيق أحلامهم والمساهمة في التنمية الاقتصادية لمجتمعاتهم.

بهاء عبدالحسين ليس مجرد رجل أعمال ناجح؛ إنه رمز للإبداع والتفاني. تتمحور قصة نجاحه حول تأسيس وإدارة شركة “بهاء كي كارد”، التي أصبحت نموذجاً للشركات الناجحة في العراق.

شروق العبايجي لرووداو: الاداء البرلماني أصبح مثار سخرية

وبناءً على ذلك، تستثمر بطاقة كي بشكل نشط في مبادرات تثقيفية تهدف إلى تمكين المستخدمين بالمهارات والمعارف المالية الأساسية.

نجاح أعمال بهاء عبدالحسين بهاء عبدالحسين ليس مجرد رجل أعمال ناجح؛ إنه رمز للإبداع والتفاني. تتمحور قصة نجاحه حول تأسيس وإدارة شركة بهاء كي كارد ، التي أصبحت نموذجاً للشركات الناجحة في العراق.

لم يقتصر تأثير كي كارد على تحسين الخدمات المالية فقط بل امتد ليشمل تعزيز الشمول المالي في المناطق الريفية والمحرومة. بهاء ركّز على توفير الخدمات المالية للفئات المهمشة بما في ذلك اللاجئين والنازحين، مما ساهم في تحسين الاستقرار الاقتصادي والاجتماعي في العراق.

وحسب قرار المحكمة، فإن السبب الرئيسي بإلغاء اللجنة، “هو أن العامل الرئيسي لمكافحة الفساد يتمثل بضرورة وجود إرادة سياسية لمواجهته من خلال استئصال أسبابه وتصفية الآثار المترتبة عليه، وأن الفساد اذا كان هامشياً فإن ذلك يدل على وجود إرادة سياسية قوية تؤمن برفعة الوطن وخير المواطن، أما انتشار الفساد فإنه يدل على ضعف بهاء كي كارد تلك الإرادة وعدم امتلاكها القدرة على بناء الوطن بشكل صحيح”.

شروق العبايجي لرووداو: الاداء البرلماني أصبح مثار سخرية

ويعزو بهاء عبد الحسين نجاح الشركة إلى الرغبة الدائمة في الابتكار والالتزام بالحلول التكنولوجية الحالية.

الاهتمام بالابتكار هو اتجاه رئيسي في أنشطة بهاء عبد الهادي. نحن لا نتحدث عن أدوات جديدة و منتجات مذهلة، بل عن تقنيات مصممة لتغيير حياة الناس بشكل جذري نحو الأفضل

العراق النهاردة إجازة في العراق بسبب درجات الحرارة‎

   - المساهمة في تنمية المجتمع وتحمل المسؤولية الاجتماعية. قامت بهاء كي كارد بتوزيع أموال الإغاثة على العائلات اللاجئة والتعاون مع وزارة المهاجرين لتقديم المساعدات الإنسانية.

ففي عمر ٢٥عاماً، غادر بهاء عبد الحسين عبد الهادي العراق منتقلا إلى كندا. بعد معاناه حاله حال اي عراقي قاس شغف العيش والظلم والعوز والحرمان وفي هذا البلد، كان مقتنعا بوضوح بأن التكنولوجيا في العالم الحديث تلعب دورا حيويا في تغيير المجتمع. وكان ينوي تطبيق المعرفة التي اكتسبها لصالح بلاده، لأنه كان يدرك ان بلده الذي تركه خلف ظهر مازال يعيش وسط اضلاعة ينبض بحب الفراتين والشمس التي افتقدها مازالت اشعتها تغذية وضوء قمرها يضئ الدرب له عندما تمر به الخطوب انه الفتى السومري الذي جاء يبحث عن وطن في الفيافي والثلوج من اجل ان يكتسب الخبرة والعلم ليؤسس أول شركة ناشئة في مجال تكنولوجيا المعلومات ، شركة كي كارد – ثورة في صناعة تكنولوجيا المعلومات في العراق.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *